القمع، التراجع الاجتماعي، والحرب أجبرت الملايين من الناس المتعلمين، الأثرياء، والنشطين اجتماعيا على مغادرة إيران. على مدى نصف القرن الماضي، حاول الشتات الإيراني كل شيء تقريباً – دعم حركات المعارضة من الخارج، التصويت في الانتخابات، وحتى المقاومة المسلحة ضد النظام. ومع ذلك لم ينجحوا أبداً في تشكيل رؤية موحدة لمستقبل البلاد.
شارك الخبر
المزيد من المصدر
أخبار حكومية
Subscribe
By pressing the Subscribe button, you confirm that you have read our Privacy Policy.