بمشاركة فعّالة من وزارة الشباب والرياضة:
اختتام أعمال لجنة كتابة الخطة الوطنية للشباب والسلام والأمن
اختتمت اللجنة المكلّفة بكتابة مسودة الخطة الوطنية للشباب والسلام والأمن أعمالها، اليوم الثلاثاء، في أربيل، وقال الدكتور أمير مالك الشبلي، مدير عام دائرة التنسيق والمتابعة وممثل وزارة الشباب والرياضة في اللجنة: إن الوزارة، ومن منطلق معرفتها الواسعة في التعاطي مع المناخ الشبابي لمختلف مناطق العراق والمعطيات التي تحصلت عليها الوزارة بحكم تضمينها لبرامج الأمن والسلام وتنفيذها للأن…شطة المختلفة، فقد أكدت على أن تتضمن المسودة الختامية مجموعة توصيات، أهمها: ضرورة الاهتمام بتوفير مناخ شبابي مناسب للعمل، واستثمار أوقات الفراغ، والتعاون مع منظمات المجتمع المدني، وإشاعة ثقافة الحوار، وتوفير فرص العمل، واحتواء الطاقات الشبابية في الأنشطة الثقافية والرياضية والعلمية والسياسية والفنية بما يعزز الانتماء إلى الوطن، وقطع دابر الأفكار والمغريات التي تريد إشاعة خطاب الكراهية والعنف.
وأضاف الشبلي: إن على المؤسسات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني، وكل حسب تخصصه ومجال عمله، أن تضافر جهودها وتضطلع بدورها الفاعل في حماية وتحصين الشباب واليافعين من الانجراف إلى المناخات المتطرفة التي تزعزع الأمن والسلام المجتمعي.
اختتام أعمال لجنة كتابة الخطة الوطنية للشباب والسلام والأمن
اختتمت اللجنة المكلّفة بكتابة مسودة الخطة الوطنية للشباب والسلام والأمن أعمالها، اليوم الثلاثاء، في أربيل، وقال الدكتور أمير مالك الشبلي، مدير عام دائرة التنسيق والمتابعة وممثل وزارة الشباب والرياضة في اللجنة: إن الوزارة، ومن منطلق معرفتها الواسعة في التعاطي مع المناخ الشبابي لمختلف مناطق العراق والمعطيات التي تحصلت عليها الوزارة بحكم تضمينها لبرامج الأمن والسلام وتنفيذها للأن…شطة المختلفة، فقد أكدت على أن تتضمن المسودة الختامية مجموعة توصيات، أهمها: ضرورة الاهتمام بتوفير مناخ شبابي مناسب للعمل، واستثمار أوقات الفراغ، والتعاون مع منظمات المجتمع المدني، وإشاعة ثقافة الحوار، وتوفير فرص العمل، واحتواء الطاقات الشبابية في الأنشطة الثقافية والرياضية والعلمية والسياسية والفنية بما يعزز الانتماء إلى الوطن، وقطع دابر الأفكار والمغريات التي تريد إشاعة خطاب الكراهية والعنف.
وأضاف الشبلي: إن على المؤسسات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني، وكل حسب تخصصه ومجال عمله، أن تضافر جهودها وتضطلع بدورها الفاعل في حماية وتحصين الشباب واليافعين من الانجراف إلى المناخات المتطرفة التي تزعزع الأمن والسلام المجتمعي.
