بالتزامن مع الذكرى السابعة لهزيمة داعش
رئيس مجلس الوزراء يضع حجر ألاساس لمشروع الواجهة النهرية في نينوى.
وضع رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني حجر الأساس لمشروع تنظيم وتأهيل الواجهة النهرية للمدينة القديمة في أيمن الموصل في محافظة نينوى بحضور وزير الثقافة والسياحة والآثار الأستاذ الدكتور أحمد فكاك البدراني حيث تم العمل بالتنسيق مع وزارة الثقافة والسياحة والآثار والجهات المحلية الأخرى.
وأكد رئيس الوزراء أنّ إطلاق الاعمال التنفيذية لهكذا مشاريع تقع في صلب العمل على محو آثار الظلاميين في المدينة وخدمة مواطني نينوى، بالتزامن مع الذكرى السابعة للنصر على عصابات داعش الإرهابية.
واضاف السوداني إن مشروع إعمار الواجهة النهرية بتصميم إسباني، وضمن معايير اليونسكو، أخذت بنظر الاعتبار قيمة هذه المنطقة والمدينة، معتبراً إياه محطة جذب سياحية، وفرصة لتوفير المزيد من فرص العمل والنمو الاقتصادي لعموم نينوى ويتضمن المشروع إقامة كامل أعمال البنى التحتية وبناء (273) داراً تراثية، مع تنفيذ الواجهة النهرية والكورنيش بالطرازين الأثري والحديث.
من جانبه اكد وزير الثقافة والسياحة والآثار على الدور الكبير للوزارة في نينوى خلال الفترة الماضية، وما تخللته أعمالها في المدينة من خطوات كبيرة بينها إعادة بناء منارة الحدباء وترميم جامع النوري الكبير، وإعادة بناء كنيستي الطاهرة والساعة، وترميم العديد من البيوت التراثية المهمة مثل بيت التتنجي وبيت المؤرخ الكبير سليمان الصائغ، بالاضافة إلى (120 ) بيتاً تراثياً آخر.
ويقع مشروع الواجهة النهرية في مدينة الموصل القديمة، على الضفة الغربية لنهر دجلة، على الجانب الآخر من الموقع الأثري الآشوري في نينوى، في منطقة يمتدّ عمقها التأريخي إلى القرن السادس الميلادي.
#عامان_و_سنستمر
#بغداد_الحبيبة
#ام_الحضارة_والثقافة_والتاريخ
#عاصمة_السياحة_العربية_2025
#جائزة_الابداع_العراقي
#عنوان_للثراء_الثقافي
*****
🔹وزارة الثقافة والسياحة والآثار
🔹قسم الإعلام والاتصال الحكومي
22 – كانون الثاني – 2024
رئيس مجلس الوزراء يضع حجر ألاساس لمشروع الواجهة النهرية في نينوى.
وضع رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني حجر الأساس لمشروع تنظيم وتأهيل الواجهة النهرية للمدينة القديمة في أيمن الموصل في محافظة نينوى بحضور وزير الثقافة والسياحة والآثار الأستاذ الدكتور أحمد فكاك البدراني حيث تم العمل بالتنسيق مع وزارة الثقافة والسياحة والآثار والجهات المحلية الأخرى.
وأكد رئيس الوزراء أنّ إطلاق الاعمال التنفيذية لهكذا مشاريع تقع في صلب العمل على محو آثار الظلاميين في المدينة وخدمة مواطني نينوى، بالتزامن مع الذكرى السابعة للنصر على عصابات داعش الإرهابية.
واضاف السوداني إن مشروع إعمار الواجهة النهرية بتصميم إسباني، وضمن معايير اليونسكو، أخذت بنظر الاعتبار قيمة هذه المنطقة والمدينة، معتبراً إياه محطة جذب سياحية، وفرصة لتوفير المزيد من فرص العمل والنمو الاقتصادي لعموم نينوى ويتضمن المشروع إقامة كامل أعمال البنى التحتية وبناء (273) داراً تراثية، مع تنفيذ الواجهة النهرية والكورنيش بالطرازين الأثري والحديث.
من جانبه اكد وزير الثقافة والسياحة والآثار على الدور الكبير للوزارة في نينوى خلال الفترة الماضية، وما تخللته أعمالها في المدينة من خطوات كبيرة بينها إعادة بناء منارة الحدباء وترميم جامع النوري الكبير، وإعادة بناء كنيستي الطاهرة والساعة، وترميم العديد من البيوت التراثية المهمة مثل بيت التتنجي وبيت المؤرخ الكبير سليمان الصائغ، بالاضافة إلى (120 ) بيتاً تراثياً آخر.
ويقع مشروع الواجهة النهرية في مدينة الموصل القديمة، على الضفة الغربية لنهر دجلة، على الجانب الآخر من الموقع الأثري الآشوري في نينوى، في منطقة يمتدّ عمقها التأريخي إلى القرن السادس الميلادي.
#عامان_و_سنستمر
#بغداد_الحبيبة
#ام_الحضارة_والثقافة_والتاريخ
#عاصمة_السياحة_العربية_2025
#جائزة_الابداع_العراقي
#عنوان_للثراء_الثقافي
*****
🔹وزارة الثقافة والسياحة والآثار
🔹قسم الإعلام والاتصال الحكومي
22 – كانون الثاني – 2024