رئيس دائرة التخطيط السياسي يلتقي عميد الأكاديمية الدبلوماسية الروسية في موسكو
التقى رئيس دائرة التخطيط السياسي في وزارة الخارجية، السيد حيدر سلطان، بعميد الأكاديمية الدبلوماسية التابعة لوزارة الخارجية الروسية، السيد سيرغي شتكوف، وعميد كلية إعادة التدريب المهني في الأكاديمية، السيد ميخائيل ترويانسكي. عُقد اللقاء في مقر الأكاديمية بالعاصمة الروسية موسكو.
تم خلال اللقاء مناقشة آفاق التعاون المشترك وسبل استمرار التنسيق بين معهد الخدمة الخارجية العراقي والأكاديمية الدبلوماسية الرو…سية، وذلك من خلال سفارتي البلدين في موسكو وبغداد.
وأعرب رئيس دائرة التخطيط السياسي، نيابة عن قيادة وزارة الخارجية العراقية، عن شكره وتقديره للجانب الروسي على تنظيم دورات تدريبية للكوادر الدبلوماسية العراقية. وأشار إلى أن هذه الدورات تمثل إضافة قيمة تسهم في تطوير كفاءة وخبرة موظفي الوزارة، فضلاً عن تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين.
من جهته، عبّر عميد الأكاديمية الدبلوماسية الروسية عن سروره بتنظيم هذه الدورات التدريبية للدبلوماسيين العراقيين، مؤكداً استمرار الأكاديمية في عقد مثل هذه البرامج مستقبلاً. وأوضح أن هذه الدورات تعزز التعاون المشترك وتتيح تبادل الآراء حول القضايا ذات الاهتمام المشترك بين البلدين.
التقى رئيس دائرة التخطيط السياسي في وزارة الخارجية، السيد حيدر سلطان، بعميد الأكاديمية الدبلوماسية التابعة لوزارة الخارجية الروسية، السيد سيرغي شتكوف، وعميد كلية إعادة التدريب المهني في الأكاديمية، السيد ميخائيل ترويانسكي. عُقد اللقاء في مقر الأكاديمية بالعاصمة الروسية موسكو.
تم خلال اللقاء مناقشة آفاق التعاون المشترك وسبل استمرار التنسيق بين معهد الخدمة الخارجية العراقي والأكاديمية الدبلوماسية الرو…سية، وذلك من خلال سفارتي البلدين في موسكو وبغداد.
وأعرب رئيس دائرة التخطيط السياسي، نيابة عن قيادة وزارة الخارجية العراقية، عن شكره وتقديره للجانب الروسي على تنظيم دورات تدريبية للكوادر الدبلوماسية العراقية. وأشار إلى أن هذه الدورات تمثل إضافة قيمة تسهم في تطوير كفاءة وخبرة موظفي الوزارة، فضلاً عن تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين.
من جهته، عبّر عميد الأكاديمية الدبلوماسية الروسية عن سروره بتنظيم هذه الدورات التدريبية للدبلوماسيين العراقيين، مؤكداً استمرار الأكاديمية في عقد مثل هذه البرامج مستقبلاً. وأوضح أن هذه الدورات تعزز التعاون المشترك وتتيح تبادل الآراء حول القضايا ذات الاهتمام المشترك بين البلدين.