وكيل الوزارة للعلاقات الثنائية يشارك افتراضياً في الاجتماع الوزاري لمؤتمر “التفاعل واجراءات بناء الثقة”
شارك وكيل وزارة الخارجية للعلاقات الثنائية، السفير محمد حسين بحر العلوم، افتراضياً في الاجتماع الوزاري السابع لمؤتمر التفاعل وإجراءات بناء الثقة في آسيا (CICA)، الذي عُقد في باكو بمناسبة انتقال رئاسة المؤتمر إلى جمهورية أذربيجان.
أعرب السفير بحر العلوم خلال المؤتمر عن شكره لجمهورية أذربيجان على تنظيم الاجتماع، وهنّأها بتولي رئاسة الدورة الحالية، مشيداً بجهود جمهورية كازاخست…ان خلال رئاستها السابقة للمؤتمر. كما أكد أهمية تعزيز التعاون بين الدول الأعضاء لمواجهة التحديات الإقليمية والدولية، مثل الإرهاب والجريمة المنظمة.
وأشار إلى الذكرى السابعة لتحرير العراق من تنظيم “داعش” الإرهابي، مؤكداً الحاجة لدور جماعي فاعل لتعزيز الأمن والسلم الإقليميين. ودعا الدول الأعضاء، خاصة دائمة العضوية في مجلس الأمن، إلى تكثيف جهودها في حفظ السلم والأمن الدوليين.
كما أكد السفير بحر العلوم في كلمته أن العراق يسعى دائماً لتعزيز الحوار البناء بين الدول الأعضاء، مشيراً إلى أن مؤتمر “السيكا” يُمثل منصة مهمة لتعزيز الاستقرار الإقليمي من خلال التعاون في مجالات التنمية الاقتصادية، مكافحة التطرف، وحماية التراث الثقافي من التهديدات الإرهابية.
شارك وكيل وزارة الخارجية للعلاقات الثنائية، السفير محمد حسين بحر العلوم، افتراضياً في الاجتماع الوزاري السابع لمؤتمر التفاعل وإجراءات بناء الثقة في آسيا (CICA)، الذي عُقد في باكو بمناسبة انتقال رئاسة المؤتمر إلى جمهورية أذربيجان.
أعرب السفير بحر العلوم خلال المؤتمر عن شكره لجمهورية أذربيجان على تنظيم الاجتماع، وهنّأها بتولي رئاسة الدورة الحالية، مشيداً بجهود جمهورية كازاخست…ان خلال رئاستها السابقة للمؤتمر. كما أكد أهمية تعزيز التعاون بين الدول الأعضاء لمواجهة التحديات الإقليمية والدولية، مثل الإرهاب والجريمة المنظمة.
وأشار إلى الذكرى السابعة لتحرير العراق من تنظيم “داعش” الإرهابي، مؤكداً الحاجة لدور جماعي فاعل لتعزيز الأمن والسلم الإقليميين. ودعا الدول الأعضاء، خاصة دائمة العضوية في مجلس الأمن، إلى تكثيف جهودها في حفظ السلم والأمن الدوليين.
كما أكد السفير بحر العلوم في كلمته أن العراق يسعى دائماً لتعزيز الحوار البناء بين الدول الأعضاء، مشيراً إلى أن مؤتمر “السيكا” يُمثل منصة مهمة لتعزيز الاستقرار الإقليمي من خلال التعاون في مجالات التنمية الاقتصادية، مكافحة التطرف، وحماية التراث الثقافي من التهديدات الإرهابية.
