يُمكن الجزم وباطمئنان تام، بأنّه لا يوجد عراقي زار طوارئ مستشفىً حكوميٍ ما.. أو رقد في إحدى ردهاتها ولم يتم تسليمه ورقة لعلاج يجب عليه شراءه من خارج المستشفى لعدم توفره، جملةٌ ستجعل المواطن في حيرةٍ من أمره فيما لو قارنها مع تصريحات المسؤولين ووزارة الصحة بتوفيرها الأدوية في المستشفيات بنسبة 100%.