في اليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة، نؤكد أن الشمولية ليست خيارًا بل هي أساس مجتمع قوي وعادل.
تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة من المشاركة الفعّالة في مجالات الصحة والتعليم والحقوق هو مسؤولية جماعية، خاصة في ظل الأزمات الإنسانية والنزاعات التي تضاعف من التحديات التي يواجهونها. ومع ذلك، ما زال الكثير منهم يعاني من التهميش وإهمال احتياجاتهم.
من خلال دعم مشاركتهم والاستماع إلى أصواتهم، وجمع بيانات دقيقة تسلط الضوء على واقعهم، نستطيع أن نضمن مجتمعًا لا يترك أحدًا خلف الركب، ويحقق عدالة …وإنصافًا للجميع.
#اليوم_الدولي_للأشخاص_ذوي_الإعاقة
تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة من المشاركة الفعّالة في مجالات الصحة والتعليم والحقوق هو مسؤولية جماعية، خاصة في ظل الأزمات الإنسانية والنزاعات التي تضاعف من التحديات التي يواجهونها. ومع ذلك، ما زال الكثير منهم يعاني من التهميش وإهمال احتياجاتهم.
من خلال دعم مشاركتهم والاستماع إلى أصواتهم، وجمع بيانات دقيقة تسلط الضوء على واقعهم، نستطيع أن نضمن مجتمعًا لا يترك أحدًا خلف الركب، ويحقق عدالة …وإنصافًا للجميع.
#اليوم_الدولي_للأشخاص_ذوي_الإعاقة