أجرينا مساء الأمس الخميس، زيارة الى مؤسسة البيت العربي في مدريد، التقينا خلالها جمعاً من النخب السياسية والدبلوماسية والثقافية والاقتصادية العربية والاسبانية، وذلك على هامش الزيارة الرسمية التي اجريناها الى إسبانيا.
وأشرنا الى أن العلاقة بين العراق وإسبانيا تشهد تطوّراً ملحوظاً، بدءاً من الزيارة التي أجراها رئيس الوزراء الإسباني الى بغداد نهاية العام الماضي، وتوالي الزيارات المتبادلة من الوزراء والمسؤولين
واكدنا على سعي حكومتنا الى التأسيس لشراكة ستراتيجية متكاملة مع الجانب …الإسباني.
وجددنا الإشادة بالموقف النبيل للحكومة الإسبانية إزاء العدوان على غزّة ولبنان، واشرنا الى أنه موقف ينطلق من الإيمان بحقوق الإنسان والقانون الدولي، وبينا أن العراق يتبنّى رؤية واضحة في السياسة الدولية، وعلاقاته الإقليمية عمادها الشراكات المنتجة، وتشابك المصالح، وكل ما يعزز الأمن والاستقرار والتبادل المثمر مع الدول الشقيقة والصديقة.
وتطرقنا الى الحركة التنموية غير المسبوقة التي يشهدها العراق، وتطور القطاعات الاقتصادية المختلف، والحاجة الى خبرات الشركات الإسبانية المعروفة بالرصانة والكفاءة للإسهام في تطوير البنى التحتية، وقطاعات الزراعة والموارد المائية والطاقة المتجددة والتعليم والصناعة وباقي المجالات.
وعن مشروع طريق التنمية، بينا أن العراق يخطط مع الأشقاء والأصدقاء في تركيا والإمارات وقطر للمضي في المشروع، وهو مفتوح لكل دول الجوار ودول العالم؛ لأنه أكبر من مجرد طريق لنقل البضائع، بل هو مسار دولي يربط المصالح الاقتصادية، كما أن الحكومة تخطط لأداء دور مهم مع الدول المنتجة للنفط في مسألة سندات الكاربون، والجهود العالمية للحد من آثار التغيّر المناخي.
وأشرنا الى أن العلاقة بين العراق وإسبانيا تشهد تطوّراً ملحوظاً، بدءاً من الزيارة التي أجراها رئيس الوزراء الإسباني الى بغداد نهاية العام الماضي، وتوالي الزيارات المتبادلة من الوزراء والمسؤولين
واكدنا على سعي حكومتنا الى التأسيس لشراكة ستراتيجية متكاملة مع الجانب …الإسباني.
وجددنا الإشادة بالموقف النبيل للحكومة الإسبانية إزاء العدوان على غزّة ولبنان، واشرنا الى أنه موقف ينطلق من الإيمان بحقوق الإنسان والقانون الدولي، وبينا أن العراق يتبنّى رؤية واضحة في السياسة الدولية، وعلاقاته الإقليمية عمادها الشراكات المنتجة، وتشابك المصالح، وكل ما يعزز الأمن والاستقرار والتبادل المثمر مع الدول الشقيقة والصديقة.
وتطرقنا الى الحركة التنموية غير المسبوقة التي يشهدها العراق، وتطور القطاعات الاقتصادية المختلف، والحاجة الى خبرات الشركات الإسبانية المعروفة بالرصانة والكفاءة للإسهام في تطوير البنى التحتية، وقطاعات الزراعة والموارد المائية والطاقة المتجددة والتعليم والصناعة وباقي المجالات.
وعن مشروع طريق التنمية، بينا أن العراق يخطط مع الأشقاء والأصدقاء في تركيا والإمارات وقطر للمضي في المشروع، وهو مفتوح لكل دول الجوار ودول العالم؛ لأنه أكبر من مجرد طريق لنقل البضائع، بل هو مسار دولي يربط المصالح الاقتصادية، كما أن الحكومة تخطط لأداء دور مهم مع الدول المنتجة للنفط في مسألة سندات الكاربون، والجهود العالمية للحد من آثار التغيّر المناخي.