شاركنا في الحفل الاستذكاري الذي أقامته وزارة الخارجية، اليوم الأحد، بمناسبة الذكرى المئوية لتأسيس الوزارة.
باركنا في كلمتنا بالحفل، ذكرى التأسيس المئوي، الذي وافق في عام 1924، وانطلاق العمل الدبلوماسي للدولة العراقية الحديثة، وانتقال البلاد، بعد الاستقلال والانضمام إلى عصبة الأمم، لتصبح ركناً دولياً وإقليمياً فاعلاً بين الأمم.
جددنا حرص الحكومة منذ بدء عملها على إيلاء الشؤون الخارجية ومؤسساتها اهتماماً كبيراً انطلاقاً من مصالح بلدنا الوطنية العليا، والثوابت الدستورية.
وشددنا خلال كلمتنا على ان :
🔷 العراق أحد أبرز الأعضاء المؤسسين للأمم المتحدة والمنظمات المتفرعة عنها، ما منحه حضوراً دولياً ونقطةَ ارتكاز في الكثير من الأحداث الفارقة بتاريخ المنطقة.
🔷 حافظت وزارة الخارجية على روح العمل الدبلوماسي وتقاليده الأساسية.
🔷 عانى العراق من عزلة بسبب سياسات النظام الدكتاتوري المباد، وسرعان ما استعاد محوريته ومكانته بعد 2003.
🔷 استطاعت وزارة الخارجية أداء دورها الوطني الذي عبر بشكل مميز عن العراق الجديد والمساهم في السلام والأمن والانفتاح على الجميع.
🔷 أسسنا لمبدأ مهم وثابت أسميناه (الدبلوماسيةَ المنتجة) ليكون أساس عملنا الخارجي.
🔷 معيارنا في رسم العلاقات مع دول العالم هو اعتماد مبدأ الشراكة والعلاقات الثنائية القائمة على التكافؤ وإدارة المصالح، بما يضمن للعراق حقوقه واستقلال قراره وسيادته.
🔷 وجهنا في بداية الحكومة نحو تعزيز العلاقات مع دول المنطقة والعالم واستضفنا العديد من الفعاليات الدولية.
🔷 أطلقنا مشروع طريق التنمية الحيوي الذي يمثل رسالة عراقية دبلوماسية قبل أنْ تكون اقتصادية.
🔷 استحضرنا دور وزارة الخارجية لإنهاء مهمة التحالف الدولي وتنظيم العلاقات مع دوله على أساس ثنائي شامل.
🔷 تم احياء اتفاقية الإطار الاستراتيجي لتنظيم العلاقة مع الولايات المتحدة الأمريكية.
🔷 نفخر بمنجز حكومتنا في استكمال البناء السياسي والمؤسساتي للدولة.
🔷 اتفقنا على انهاء البعثة السياسية الأممية لليونامي والاستمرار بالعمل مع الوكالات الأممية المتخصصة.
🔷 العراق بات باعتراف الأمم المتحدة بلداً مستكملاً لكل شروط التحول الديمقراطي والسياسي والتنموي.
🔷 دعا العراق مبكراً الى تكثيف الجهود لإنهاء الحرب في فلسطين ولبنان وحماية المدنيين، والعمل على عدم اتساع نطاق الحرب.
🔷 الكيان الصهيوني هدد العراق بذرائع واهية تكشف عن نياته العدوانية، ما استلزم منا التأكيد على عدم جعل العراق منطلقاً لأي هجوم.
🔷 وجهنا وزارة الخارجية بمتابعة ملف التهديد الصهيوني بالمحافل الدولية لمنع محاولات الكيان من إشعال الحرب في المنطقة بشكل أكبر.
🔷 اصدرت المحكمة الجنائية ألدولية أوامر قبض ضد رئيس حكومة الكيان ووزير دفاعه السابق، ما يؤكد إيغال الكيان وقادته بسلوك عدواني وإجرامي.
🔷 بعثاتنا الدبلوماسية مدعوة لأداء دور فاعل في إيضاح الموقف العراقي الذي يحافظ على مبدئيته ويضمن المصالح العليا للوطن.
باركنا في كلمتنا بالحفل، ذكرى التأسيس المئوي، الذي وافق في عام 1924، وانطلاق العمل الدبلوماسي للدولة العراقية الحديثة، وانتقال البلاد، بعد الاستقلال والانضمام إلى عصبة الأمم، لتصبح ركناً دولياً وإقليمياً فاعلاً بين الأمم.
جددنا حرص الحكومة منذ بدء عملها على إيلاء الشؤون الخارجية ومؤسساتها اهتماماً كبيراً انطلاقاً من مصالح بلدنا الوطنية العليا، والثوابت الدستورية.
وشددنا خلال كلمتنا على ان :
🔷 العراق أحد أبرز الأعضاء المؤسسين للأمم المتحدة والمنظمات المتفرعة عنها، ما منحه حضوراً دولياً ونقطةَ ارتكاز في الكثير من الأحداث الفارقة بتاريخ المنطقة.
🔷 حافظت وزارة الخارجية على روح العمل الدبلوماسي وتقاليده الأساسية.
🔷 عانى العراق من عزلة بسبب سياسات النظام الدكتاتوري المباد، وسرعان ما استعاد محوريته ومكانته بعد 2003.
🔷 استطاعت وزارة الخارجية أداء دورها الوطني الذي عبر بشكل مميز عن العراق الجديد والمساهم في السلام والأمن والانفتاح على الجميع.
🔷 أسسنا لمبدأ مهم وثابت أسميناه (الدبلوماسيةَ المنتجة) ليكون أساس عملنا الخارجي.
🔷 معيارنا في رسم العلاقات مع دول العالم هو اعتماد مبدأ الشراكة والعلاقات الثنائية القائمة على التكافؤ وإدارة المصالح، بما يضمن للعراق حقوقه واستقلال قراره وسيادته.
🔷 وجهنا في بداية الحكومة نحو تعزيز العلاقات مع دول المنطقة والعالم واستضفنا العديد من الفعاليات الدولية.
🔷 أطلقنا مشروع طريق التنمية الحيوي الذي يمثل رسالة عراقية دبلوماسية قبل أنْ تكون اقتصادية.
🔷 استحضرنا دور وزارة الخارجية لإنهاء مهمة التحالف الدولي وتنظيم العلاقات مع دوله على أساس ثنائي شامل.
🔷 تم احياء اتفاقية الإطار الاستراتيجي لتنظيم العلاقة مع الولايات المتحدة الأمريكية.
🔷 نفخر بمنجز حكومتنا في استكمال البناء السياسي والمؤسساتي للدولة.
🔷 اتفقنا على انهاء البعثة السياسية الأممية لليونامي والاستمرار بالعمل مع الوكالات الأممية المتخصصة.
🔷 العراق بات باعتراف الأمم المتحدة بلداً مستكملاً لكل شروط التحول الديمقراطي والسياسي والتنموي.
🔷 دعا العراق مبكراً الى تكثيف الجهود لإنهاء الحرب في فلسطين ولبنان وحماية المدنيين، والعمل على عدم اتساع نطاق الحرب.
🔷 الكيان الصهيوني هدد العراق بذرائع واهية تكشف عن نياته العدوانية، ما استلزم منا التأكيد على عدم جعل العراق منطلقاً لأي هجوم.
🔷 وجهنا وزارة الخارجية بمتابعة ملف التهديد الصهيوني بالمحافل الدولية لمنع محاولات الكيان من إشعال الحرب في المنطقة بشكل أكبر.
🔷 اصدرت المحكمة الجنائية ألدولية أوامر قبض ضد رئيس حكومة الكيان ووزير دفاعه السابق، ما يؤكد إيغال الكيان وقادته بسلوك عدواني وإجرامي.
🔷 بعثاتنا الدبلوماسية مدعوة لأداء دور فاعل في إيضاح الموقف العراقي الذي يحافظ على مبدئيته ويضمن المصالح العليا للوطن.