دولة رئيس الوزراء: إيدوبا خطوة أولى لتشييد المدارس وأهدافنا التالية تحقيق الاستدامة وتعزيز الاستثمار بين القطاع الخاص والعام
أكد رئيس مجلس الوزراء السيد محمد شياع السوداني، أهمية تحقيق الاستدامة وتعزيز التعاون المشترك بين المؤسسات والجهات الساندة والقطاعين الخاص والعام من أجل الارتقاء بملف الابنية المدرسية وذلك خلال كلمة ألقاها على مسامع الحاضرين في حفل إطلاق مشروع “إيدوبا” بمرحلته الأولى لتشييد 600 بناية مدرسية في عموم العراق ضمن مشاريع صندوق العراق للتنمية. إضافة الى توقيع… عقود الاعتماد لشركة “ماينهارد” الاستشارية العالمية وعقد مع شركة يريم للمقاولات إحدى شركات القطاع الخاص الاثنتي عشرة التي ستتولى تنفيذ المرحلة الأولى من المشروع وعقدين آخرين مع المدير التنفيذي للصندوق السيد محمد النجار بحضور وزير التربية الدكتور إبراهيم نامس الجبوري الذي أشاد بالخطوات المتقادمة للحكومة الوطنية ودعمها اللامحدود للتربية والتعليم.
ووصف رئيس الوزراء ركائز الإطلاق والخطط الاستراتيجية المستقبلية للمشروع بأنها خطوة جديدة لبناء المدارس ستساهم بتقليص حاجة البلاد البالغة (8 – 10) آلاف مدرسة وإنجاز الإجراءات الخاصة بهيكلية صندوق العراق للتنمية والعمل على إعداد مشروع قانون خاص به سيُقدم إلى مجلس النواب، فالقطاع الخاص العراقي متمكن ومستعد للعمل في جميع الظروف فنحن نثق بقدرته في تشييد المدارس واعتماد تصمايم جديدة وتقنيات حديثة في الخدمات والصيانة بعد تخصيص الأراضي للبناء والتعاون مع الحكومات المحلية، كما نؤكد بأن أمام القطاع الخاص فرصة سانحة لبناء صناعة وطنية رصينة وتوفير الخدمات وفرص العمل لأبنائنا الشباب.
مضيفا ان وزارة التربية هي المحطة الأولى من مشاريع صندوق التنمية والمرحلة الثانية ستكون للسكن وإصلاح الواقع الاقتصادي ودعم القطاع الخاص،خاتما كلمته بأن صندوق العراق للتنمية يُجسد بداية مرحلة جديدة من العمل التنموي، ويُبرز رؤية الحكومة لتحقيق اقتصاد قوي ومستدام، يضع العراق على طريق الازدهار والاستقرار، معزّزاً بمشاركة فعّالة من القطاع الخاص.
أكد رئيس مجلس الوزراء السيد محمد شياع السوداني، أهمية تحقيق الاستدامة وتعزيز التعاون المشترك بين المؤسسات والجهات الساندة والقطاعين الخاص والعام من أجل الارتقاء بملف الابنية المدرسية وذلك خلال كلمة ألقاها على مسامع الحاضرين في حفل إطلاق مشروع “إيدوبا” بمرحلته الأولى لتشييد 600 بناية مدرسية في عموم العراق ضمن مشاريع صندوق العراق للتنمية. إضافة الى توقيع… عقود الاعتماد لشركة “ماينهارد” الاستشارية العالمية وعقد مع شركة يريم للمقاولات إحدى شركات القطاع الخاص الاثنتي عشرة التي ستتولى تنفيذ المرحلة الأولى من المشروع وعقدين آخرين مع المدير التنفيذي للصندوق السيد محمد النجار بحضور وزير التربية الدكتور إبراهيم نامس الجبوري الذي أشاد بالخطوات المتقادمة للحكومة الوطنية ودعمها اللامحدود للتربية والتعليم.
ووصف رئيس الوزراء ركائز الإطلاق والخطط الاستراتيجية المستقبلية للمشروع بأنها خطوة جديدة لبناء المدارس ستساهم بتقليص حاجة البلاد البالغة (8 – 10) آلاف مدرسة وإنجاز الإجراءات الخاصة بهيكلية صندوق العراق للتنمية والعمل على إعداد مشروع قانون خاص به سيُقدم إلى مجلس النواب، فالقطاع الخاص العراقي متمكن ومستعد للعمل في جميع الظروف فنحن نثق بقدرته في تشييد المدارس واعتماد تصمايم جديدة وتقنيات حديثة في الخدمات والصيانة بعد تخصيص الأراضي للبناء والتعاون مع الحكومات المحلية، كما نؤكد بأن أمام القطاع الخاص فرصة سانحة لبناء صناعة وطنية رصينة وتوفير الخدمات وفرص العمل لأبنائنا الشباب.
مضيفا ان وزارة التربية هي المحطة الأولى من مشاريع صندوق التنمية والمرحلة الثانية ستكون للسكن وإصلاح الواقع الاقتصادي ودعم القطاع الخاص،خاتما كلمته بأن صندوق العراق للتنمية يُجسد بداية مرحلة جديدة من العمل التنموي، ويُبرز رؤية الحكومة لتحقيق اقتصاد قوي ومستدام، يضع العراق على طريق الازدهار والاستقرار، معزّزاً بمشاركة فعّالة من القطاع الخاص.
