أبرز ما جاء في كلمة فخامة رئيس الجمهورية الدكتور عبد اللطيف جمال رشيد في احتفالية وزارة الخارجية بمناسبة الذكرى المئوية لتأسيسها:
♦️ كانت جهودكم بعد 2003 متميزة بكل ما تطلبته المسؤولية من إعادة بناء الوزارة واختصار الزمن من أجل النهوض بمهامها الدبلوماسية وذلك في ظروف بالغة التعقيد.
♦️ لقد نجحتم في تطوير الجهود الدبلوماسية التي ساعدت في تعزيز موقع العراق وتمتين علاقاته بمختلف الدول الصديقة وذلك بعد عقود من المشكلات وضعف العمل الدبلوماسي في الحقبة الدكتاتورية.
♦️ كلنا ثقة بإمكانات وزارة الخارجية من أجل الارتقاء بالحضور الدبلوماسي العراقي وبالتقدم في مختلف الميادين والعلاقات والعمل المشترك.
♦️ لقد كانت الجهود المهنية والوطنية للرواد الأوائل عاملاً مهما في بناء الدولة العراقية وفي تنظيم صلتها بالمجتمع الدولي على أسس التعاون والمصالح المشتركة، ويستحقون منا الثناء والاحترام إزاء ما نهضوا به من مهمات ومسؤوليات للارتقاء بالوزارة التي نحتفل اليوم بعيدها المئوي.
♦️ إننا نحرص في جميع لقاءاتنا الدولية على توضيح صورة العراق الآمن والمستقر بعد نجاحه في تجاوز كافة التحديات التي كان آخرها احتلال تنظيم داعش الارهابي لمساحات واسعة من الأراضي العراقية وقبلها أعمال العنف بالإضافة إلى التحديات السياسية والاقتصادية.
♦️ ندعو وزارة الخارجية ومن خلالها جميع سفاراتنا في دول العالم لتوضيح الصورة الحقيقية والمشرقة للأوضاع في العراق وبما يشجع الدول والشركات العالمية الرصينة للعمل في العراق والمساهمة في عجلة التطور والازدهار المنشود.
♦️ نؤكد على أهمية السياسة الخارجية والعلاقات الدبلوماسية وضرورة تركيز وزارة الخارجية على تنشيط هذا الجانب بالشكل الذي يخدم العراق ويواكب تطورات المنطقة والعالم خصوصا في هذه الظروف التي تهدد امن وسلام العالم.
♦️ ضرورة تحقيق الأمن والسلام وإيقاف الأعمال الإجرامية ضد مواطني غزة ولبنان.
♦️ نؤكد أهمية السلام الدائم القائم على احترام حقوق الفلسطينيين في دولتهم وعلى كامل ترابهم الوطني. كما نؤكد وجوب إيقاف جريمة الحرب ضد لبنان واحترام سيادتها وأمنها وسلامها.
♦️ نبارك انعقاد المؤتمر الثامن للسفراء العراقيين، وهو محطة مهمة في مراجعة العمل الدبلوماسي وفي التخطيط وتطوير السياسات الدبلوماسية.
♦️ كلنا استعداد للتعاون معا بما يذلل الصعاب ويطوّر التفاهم مع الدول الصديقة من أجل خلق بيئة إنسانية قائمة على التعاون البنّاء وضمان المصالح المشتركة ويرسخ الأمن والسلام في العالم.
♦️ كانت جهودكم بعد 2003 متميزة بكل ما تطلبته المسؤولية من إعادة بناء الوزارة واختصار الزمن من أجل النهوض بمهامها الدبلوماسية وذلك في ظروف بالغة التعقيد.
♦️ لقد نجحتم في تطوير الجهود الدبلوماسية التي ساعدت في تعزيز موقع العراق وتمتين علاقاته بمختلف الدول الصديقة وذلك بعد عقود من المشكلات وضعف العمل الدبلوماسي في الحقبة الدكتاتورية.
♦️ كلنا ثقة بإمكانات وزارة الخارجية من أجل الارتقاء بالحضور الدبلوماسي العراقي وبالتقدم في مختلف الميادين والعلاقات والعمل المشترك.
♦️ لقد كانت الجهود المهنية والوطنية للرواد الأوائل عاملاً مهما في بناء الدولة العراقية وفي تنظيم صلتها بالمجتمع الدولي على أسس التعاون والمصالح المشتركة، ويستحقون منا الثناء والاحترام إزاء ما نهضوا به من مهمات ومسؤوليات للارتقاء بالوزارة التي نحتفل اليوم بعيدها المئوي.
♦️ إننا نحرص في جميع لقاءاتنا الدولية على توضيح صورة العراق الآمن والمستقر بعد نجاحه في تجاوز كافة التحديات التي كان آخرها احتلال تنظيم داعش الارهابي لمساحات واسعة من الأراضي العراقية وقبلها أعمال العنف بالإضافة إلى التحديات السياسية والاقتصادية.
♦️ ندعو وزارة الخارجية ومن خلالها جميع سفاراتنا في دول العالم لتوضيح الصورة الحقيقية والمشرقة للأوضاع في العراق وبما يشجع الدول والشركات العالمية الرصينة للعمل في العراق والمساهمة في عجلة التطور والازدهار المنشود.
♦️ نؤكد على أهمية السياسة الخارجية والعلاقات الدبلوماسية وضرورة تركيز وزارة الخارجية على تنشيط هذا الجانب بالشكل الذي يخدم العراق ويواكب تطورات المنطقة والعالم خصوصا في هذه الظروف التي تهدد امن وسلام العالم.
♦️ ضرورة تحقيق الأمن والسلام وإيقاف الأعمال الإجرامية ضد مواطني غزة ولبنان.
♦️ نؤكد أهمية السلام الدائم القائم على احترام حقوق الفلسطينيين في دولتهم وعلى كامل ترابهم الوطني. كما نؤكد وجوب إيقاف جريمة الحرب ضد لبنان واحترام سيادتها وأمنها وسلامها.
♦️ نبارك انعقاد المؤتمر الثامن للسفراء العراقيين، وهو محطة مهمة في مراجعة العمل الدبلوماسي وفي التخطيط وتطوير السياسات الدبلوماسية.
♦️ كلنا استعداد للتعاون معا بما يذلل الصعاب ويطوّر التفاهم مع الدول الصديقة من أجل خلق بيئة إنسانية قائمة على التعاون البنّاء وضمان المصالح المشتركة ويرسخ الأمن والسلام في العالم.